*عينة من الآراء على منصات التواصل:*

“أفيغدور ليبرمان”: “نتنياهو يدمر الاقتصاد الإسرائيلي، إن توقعات انخفاض التصنيف الائتماني لإسرائيل الذي تنبأت به شركة التصنيف موديز هو زلزال اقتصادي سيكون له تأثير فوري وسيؤثر على جميع المواطنين في البلاد”.
“موشيه يعلون”: “في غضون ثلاثة أشهر، تمكنت الحكومة المجرمة الفاسدة من إضعاف القوة الاقتصادية لإسرائيل وزعزعة الثقة التي تلقيناها في العالم، إلى أدنى مستوى غير مسبوق، يتخلى عن مستقبل وأمن واقتصاد إسرائيل، من أجل بقائه الشخصي، إنه غير مؤهل للاستمرار في منصبه، سنلتقي الليلة عند مفرق كركور، ستنتصر الديمقراطية”.
“نعما لازيمى”: “لقد وعدت هذه الحكومة ببسط الأمن الشخصي والقضاء على الجريمة والقتل في المجتمع العربي كمهمة وطنية، وبدلاً من ذلك فإن الوضع يزداد سوءاً، إنها حياة الناس، عالم كامل مهمل هنا”.
“ماتي صرفاتي هاركابي”: “100 يوم من حكومة الفوضى، وعدوا بمحاربة غلاء المعيشة، ماذا حدث؟ 100 يوم = 0 وعود تم الوفاء بها”.
“كارين الهرار”: “لم يعد إعلان وكالة التصنيف الائتماني موديز مجرد دعوة تحذير من قبل المجتمع المدني الإسرائيلي أو من قبل جميع الخبراء، هذا إنذار حقيقي – التفسيرات بعيدة المنال القائلة بعدم وجود ضرر للديمقراطية هنا لن تساعد، يوجد ضرر ونتيجة لذلك سوف يتضرر الاقتصاد الإسرائيلي ويحدث ضرر في جيوب جميع الإسرائيليين”.
“يائير لابيد”: “إعلان وكالة التصنيف الائتماني موديز دليل على أن انقلاب النظام يهدد مصدر رزق كل مواطن إسرائيلي، الأكاذيب ومحاولات إلقاء اللوم على الآخرين لن تساعد في هذه الحالة – الحقائق واضحة: الحكومة برئاستي سلمتهم اقتصادا قويا ومزدهرا، وفي عهد نتنياهو وسموتريتش كل شيء ينهار